عجبت لك يازمن الاهواء
على مطامع الدنيا
الكل يركض بلا حياه
علي حساب الضعفاء لا يستاء
يعمق الفكر ويسيطر عليه الكبرياء
القريب مع القريب
يأكل بلا رحمه ولا شبعآ
بدون وجه حق ولا استحاء
ينقر بالعين ويتوغل
ولا يمنعه الطمع من طلب المزيد
عاتق وراسخ الحجر علي القلوب
لا يشبع ولا يقنع في صحوه الدروب
والعين بذاتها مع البعض
لا تدمع إلا على العيوب
فمنا يختار الرزق في الشروق
ومنا يختار الادها في الغروب
ومنا يختار العشره لتدوم
ومنا يختار العزوه بلا قيود
ومنا من يختار المال للفروق
حتي لو كان علي حساب القلوب
ومنا من يختار الابقى للابد
يمضي الي بيت ابيه للخلود
فما اعجب تلك الحياه
يركض الانسان فيها
في ذعرآ لا يستريح
من شروق الشمس فيها حتي الغروب
غافلا عن يومآ ياتيه
تاركا ما جمع اياه
ولا يعلم ما المصير
ومع كل هذا لا يستجيب
يركض ويجري
وعند السؤال لا يجيب
كم حصدت في شقاك
كم ركضت في دنياك
كم عشت في اهوائك
ومع كل هذا يبقى السؤال
لمن تركض ياابن ادم
ولما المطامع في الدنيا
تاتي فيها كضفيآ
وفي نهايه الامر تفارق الحياه
على مطامع الدنيا
الكل يركض بلا حياه
علي حساب الضعفاء لا يستاء
يعمق الفكر ويسيطر عليه الكبرياء
القريب مع القريب
يأكل بلا رحمه ولا شبعآ
بدون وجه حق ولا استحاء
ينقر بالعين ويتوغل
ولا يمنعه الطمع من طلب المزيد
عاتق وراسخ الحجر علي القلوب
لا يشبع ولا يقنع في صحوه الدروب
والعين بذاتها مع البعض
لا تدمع إلا على العيوب
فمنا يختار الرزق في الشروق
ومنا يختار الادها في الغروب
ومنا يختار العشره لتدوم
ومنا يختار العزوه بلا قيود
ومنا من يختار المال للفروق
حتي لو كان علي حساب القلوب
ومنا من يختار الابقى للابد
يمضي الي بيت ابيه للخلود
فما اعجب تلك الحياه
يركض الانسان فيها
في ذعرآ لا يستريح
من شروق الشمس فيها حتي الغروب
غافلا عن يومآ ياتيه
تاركا ما جمع اياه
ولا يعلم ما المصير
ومع كل هذا لا يستجيب
يركض ويجري
وعند السؤال لا يجيب
كم حصدت في شقاك
كم ركضت في دنياك
كم عشت في اهوائك
ومع كل هذا يبقى السؤال
لمن تركض ياابن ادم
ولما المطامع في الدنيا
تاتي فيها كضفيآ
وفي نهايه الامر تفارق الحياه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق